القصيم – عقلة الصقور
(مثلُ المؤمنين في تَوادِّهم ، وتَرَاحُمِهِم ، وتعاطُفِهِمْ . مثلُ الجسَدِ إذا اشتكَى منْهُ عضوٌ تدَاعَى لَهُ سائِرُ الجسَدِ بالسَّهَرِ والْحُمَّى) توفير العلاج والمساعدة للمرضى من خلال مركز للعلاج الطبيعي يُعد من السُبل التي تُعين على الشفاء بإذن الله.
قال صلى
الله عليه وسلم: (أَحَبُّ الناسِ إلى اللهِ أنفعُهم للناسِ، وأَحَبُّ الأعمالِ إلى
اللهِ عزَّ وجلَّ سرورٌ تُدخِلُه على مسلمٍ، تَكشِفُ عنه كُربةً، أو تقضِي عنه
دَيْنًا، أو تَطرُدُ عنه جوعًا)
أنت
اليوم يمكن أن تكون سببًا في تخفيف ألم أحدهم، ونفعه ورسم السرور على وجهه, وتوفير
له فرصة جديدة للشفاء. في كل مرة تساهم فيها في دعم هذا المشروع، أنت تساعد في
إعادة الحياة لشخص ما، وتقدم له فرصة للعيش بكرامة وراحة من الألم إلى أمل.
ساهم في
هذا المشروع، وكن سببًا في تحسين حياة شخص يحتاج فقط لفرصة للشفاء. كل تبرع،
مهما كان صغيرًا، يمكن أن يكون له تأثير عميق في حياة المرضى، ويظل لك الأجر
المستمر.