القصيم – عقلة الصقور
(وَاللَّهُ في عَوْنِ العَبْدِ ما كانَ العَبْدُ في عَوْنِ أَخِيهِ) إحدى صور الإحسان التي يقدمها مشروع العيادات المتنقلة هو الرعاية الصحية للمحتاجين في أماكنهم.
قال الذي
لا ينطق عن الهوى "عائدُ المريضِ يمشي في مَخْرَفَةِ الجنَّةِ حتى يرجعَ"
إذا لم
تتمكن من زيارة مريض، فلا تفوت فرصة المساهمة في شفاؤه, مشروع العيادات المتنقلة
وفر العلاج لمن لا يستطيع الوصول إليه. كل علاج يُقدّم، وكل مريض يُشفى، وكل خطوة تخطوها
العيادة في طريقها لمنزل مريض، تُكتب لك بها حسنات لا تعد ولا تحصى.
ساهم في
هذا المشروع الإنساني، وكن سببًا في شفاء مرضى لا تستطيع زيارتهم، لكنك تضمن لهم
العلاج وتفتح لهم أبواب الأمل.